يُكمل منتج الأخبار في قناة "الجزيرة" الإخباريّة، الصحافي المصري محمود حسين جمعة، اليوم الخميس، مئة يوم في السجن، منذ اعتقاله من قبل السلطات المصرية أثناء قضاء إجازته السنوية في البلاد.
وفي المناسبة، جدّدت "الجزيرة" تنديدها باعتقال حسين، ونزع اعترافات منه تحت الإكراه، وبثها في إطار حملة إعلامية ضد كل من محمود والشبكة، ومن دون توجيه أي تهمة رسمية إليه.
وطالبت "الجزيرة"، في بيان لها اليوم، بالإفراج الفوري عن حسين، داعيةً هيئات حقوق الإنسان الدولية، والجمعيات المدافعة عن الصحافة وحرية التعبير، والناشطين والإعلاميين لتوحيد جهودهم للمطالبة بالإفراج عن الزميل محمود حسين، والمشاركة في حملة التنديد باعتقاله على مواقع التواصل الاجتماعي عبر وسم "#الحرية_لمحمود_حسين".
وفي المناسبة، جدّدت "الجزيرة" تنديدها باعتقال حسين، ونزع اعترافات منه تحت الإكراه، وبثها في إطار حملة إعلامية ضد كل من محمود والشبكة، ومن دون توجيه أي تهمة رسمية إليه.
وطالبت "الجزيرة"، في بيان لها اليوم، بالإفراج الفوري عن حسين، داعيةً هيئات حقوق الإنسان الدولية، والجمعيات المدافعة عن الصحافة وحرية التعبير، والناشطين والإعلاميين لتوحيد جهودهم للمطالبة بالإفراج عن الزميل محمود حسين، والمشاركة في حملة التنديد باعتقاله على مواقع التواصل الاجتماعي عبر وسم "#الحرية_لمحمود_حسين".
واتهم حسين بالتحريض على كراهية الدولة وإشاعة الفوضى، وبث أخبار كاذبة تمس بالدولة، والانتماء إلى جماعة مؤسسة على خلاف أحكام القانون. وتم تعديل الاتهامات الموجهة إلى محمود أخيراً لتتضمن بالإضافة إلى ما ذكر، تهمة استلام أموال من الخارج بنية الإضرار بالدولة. "ونحن في شبكة الجزيرة الإعلامية نرفض ونستنكر جميع الاتهامات الموجهة ضد الزميل محمود حسين".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|