قبل 15 عاماً، وتحديداً في 20 آذار/مارس 2003، شنت الولايات المتحدة الأميركية عدوانها واحتلت العراق، سقط آلاف الضحايا، إلى جانب تدمير البلاد، وغيرها من النتائج التي لا تزال تترتّب حتى اليوم على بلاد الرافدين.
بعد 15 عاماً، قصص كثيرة لا يزال يتناقلها العراقيون، وهناك صور كثيرة وثّقت ذلك الغزو، نستعرض هنا أشهر 9 منها، اعتبرت شاهدة على المأساة العراقية:
1. تعتبر صورة مصوّر وكالة "أسوشييتد برس" جان مارك بوجو، من أشهر الصور وقد فازت بجائزة "وورلد برس فوتو"، وتظهر أسير حرب عراقياً في معتقل أميركي، وهو يحتضن ابنه ويحاول طمأنته. وقد طلب من الأميركيين فك الأصفاد عن يديه ليتمكن من احتضان ابنه وهو ما حصل.
2. في أول قصف للعاصمة بغداد بعد الغزو، استهدف الاحتلال الأميركي مبنى وزارة التخطيط العراقية في وسط العاصمة، وقد التقط المصور أوليفييه كوريه صورة للنيران وهي تلتهم مبنى الوزارة.
3. هي ربما الصورة الأشهر التي أرّخت لنهاية مرحلة في العراق. صورة جنود أميركيين وإلى جانبهم بعض العراقيين، وهم يقومون بإنزال تمثال صدام حسين من أحد شوارع بغداد.
(جيل باسينياك/Getty)
4. جنود عراقيون يحملون جثة عراقي لرميها على طرف الطريق، شمال بغداد، في صورة التقطها كريستوفر موريس في إبريل/نيسان 2013.
5. في مايو/أيار 2003، وبعد العثور على مقبرة جماعية في منطقة المحاويل، التقط المصور تيموثي فاديك صورة لعراقي، وهو يحمل جمجمة وعظام قريب له موضوعة في كيس بلاستيكي، ويجلس في الباص.
6. التقط غيرت فان كيستيرين هذه الصورة في أغسطس/آب 2003 في سجن بتكريت، حيث وصف معاملة الأميركيين للسجناء العراقيين، بأنها أشبه بـ"معاملة الحيوانات".
7. "عندما أفكر في الوقت الذي قضيته مصوّراً في العراق أفكّر بقصة عياد كريم". هذا ما قاله المصوّر ماوريسيو ليما الذي التقط صوراً للطفل عياد كريم الذي أصيب أثناء القصف الأميركي عام 2003، فتغيّرت ملامح وجهه وعينيه. ولم يكن عياد يملك سوى صورة واحدة بالأبيض والأسود لشكله قبل القصف والإصابة.
8. الصور المسربة من داخل معتقل أبو غريب، وتعذيب المعتقلين العراقيين من قبل الضباط والجنود الأميركيين اعتبرت من أول وأبرز الفضائح لانتهاكات حقوق الإنسان في العراق من قبل الاحتلال الأميركي.
(فيسبوك)
9. ربما هي الصورة الأشهر، صورة إعدام الرئيس العراقي صدام حسين صبيحة عيد الأضحى. وأغلب الصور التقطت من على شاشات التلفزيون.
(العربي الجديد)
بعد 15 عاماً، قصص كثيرة لا يزال يتناقلها العراقيون، وهناك صور كثيرة وثّقت ذلك الغزو، نستعرض هنا أشهر 9 منها، اعتبرت شاهدة على المأساة العراقية:
1. تعتبر صورة مصوّر وكالة "أسوشييتد برس" جان مارك بوجو، من أشهر الصور وقد فازت بجائزة "وورلد برس فوتو"، وتظهر أسير حرب عراقياً في معتقل أميركي، وهو يحتضن ابنه ويحاول طمأنته. وقد طلب من الأميركيين فك الأصفاد عن يديه ليتمكن من احتضان ابنه وهو ما حصل.
Facebook Post |
2. في أول قصف للعاصمة بغداد بعد الغزو، استهدف الاحتلال الأميركي مبنى وزارة التخطيط العراقية في وسط العاصمة، وقد التقط المصور أوليفييه كوريه صورة للنيران وهي تلتهم مبنى الوزارة.
Facebook Post |
3. هي ربما الصورة الأشهر التي أرّخت لنهاية مرحلة في العراق. صورة جنود أميركيين وإلى جانبهم بعض العراقيين، وهم يقومون بإنزال تمثال صدام حسين من أحد شوارع بغداد.
(جيل باسينياك/Getty)
4. جنود عراقيون يحملون جثة عراقي لرميها على طرف الطريق، شمال بغداد، في صورة التقطها كريستوفر موريس في إبريل/نيسان 2013.
Facebook Post |
5. في مايو/أيار 2003، وبعد العثور على مقبرة جماعية في منطقة المحاويل، التقط المصور تيموثي فاديك صورة لعراقي، وهو يحمل جمجمة وعظام قريب له موضوعة في كيس بلاستيكي، ويجلس في الباص.
Facebook Post |
6. التقط غيرت فان كيستيرين هذه الصورة في أغسطس/آب 2003 في سجن بتكريت، حيث وصف معاملة الأميركيين للسجناء العراقيين، بأنها أشبه بـ"معاملة الحيوانات".
Facebook Post |
7. "عندما أفكر في الوقت الذي قضيته مصوّراً في العراق أفكّر بقصة عياد كريم". هذا ما قاله المصوّر ماوريسيو ليما الذي التقط صوراً للطفل عياد كريم الذي أصيب أثناء القصف الأميركي عام 2003، فتغيّرت ملامح وجهه وعينيه. ولم يكن عياد يملك سوى صورة واحدة بالأبيض والأسود لشكله قبل القصف والإصابة.
Facebook Post |
8. الصور المسربة من داخل معتقل أبو غريب، وتعذيب المعتقلين العراقيين من قبل الضباط والجنود الأميركيين اعتبرت من أول وأبرز الفضائح لانتهاكات حقوق الإنسان في العراق من قبل الاحتلال الأميركي.
(فيسبوك)
9. ربما هي الصورة الأشهر، صورة إعدام الرئيس العراقي صدام حسين صبيحة عيد الأضحى. وأغلب الصور التقطت من على شاشات التلفزيون.
(العربي الجديد)