أظهر إحصاء جديد قامت به "سي أن أن" وORC international، أن 29 في المائة من الأميركيين مقتنعون، أن الرئيس الأميركي، باراك أوباما، مسلم، على الرغم من أن هذا الأخير لا يفوّت فرصة إلا ويعبّر فيها عن إيمانه المسيحي. و49 في المائة من هؤلاء هم من مناصري الحزب الجمهوري.
ويذكر أن الجمهوريين لم يوفروا فرصة في المعركتين الرئاسيتين ضد أوباما، من دون التذكير بأصوله المسلمة (والده البيولوجي كيني مسلم)، وكان أوباما يذكر في كل مرة أنه تربى في كنف عائلة مسيحية، وهي عائلة أمه.