(ستيفين مورتن/Getty)
استقال ثلاثة محررين صحافيين من قناة "سي إن إن" بعد تفاعل قضيّة نشر مقالٍ يربط بين حليف للرئيس الأميركي دونالد ترامب وصندوق الاستثمار الروسي.
وقدّم كلّ من توماس فرانك، إيريك ليتشتبلاو وليكس هاريس استقالاتهم إثر نشر المقال على موقع "سي إن إن"، ما اضطّر القناة إلى حذفه لاحقاً.
واعتذرت "سي إن إن" عن المقال، وللشخص المُسمّى داخله، وهو الخبير المالي في وول ستريت، أنتوني سكاراموشي.
وتوماس فرانك هو مراسل لبرنامج "سي إن إن تحقق" (CNN Investigates)، كتب المقال المثير للجدل.
وليتشتبلاو حائز على جائزة "بوليتزر" عن عمله الصحافي في "نيويورك تايمز" عام 2006، وانضم كمحرر في "سي إن إن" منذ بضعة أشهر. وفرانك وليتشتبلاو مراسلان مخضرمان، انضمّا لقناة "سي إن إن" بعد توسعة عمليات الجناح الإلكتروني الخاص بها.
أما هاريس، فقد انضم إليها عام 2001، وأوكلت إليه مهمّة قيادة وحدة التحقيقات الجديدة فيها مؤخراً.
وقال هاريس في بيان عن استقالته "يوم الجمعة، سحبت "سي إن إن" قصة نشرها فريقي. كمحرر تنفيذي للفريق، قدمت استقالتي". وأضاف "كنت مع سي إن إن منذ العام 2001، وأنا أؤكد حول أمر واحد: هذه مؤسسة إعلامية تقدّر الدقة والعدل علاوةً على أي شيء آخر. أغادر لكن أحمل معي هذه القيم أينما ذهبت".
وقالت "سي إن إن" إنّ حوافز الاستقالات كانت حقيقية، وإنّ القصة لم تمرّ عبر التدقيق قبل نشرها، مؤكّدة أنّ تعطّل طريقة العمل أزعج المدراء في القناة.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وقدّم كلّ من توماس فرانك، إيريك ليتشتبلاو وليكس هاريس استقالاتهم إثر نشر المقال على موقع "سي إن إن"، ما اضطّر القناة إلى حذفه لاحقاً.
واعتذرت "سي إن إن" عن المقال، وللشخص المُسمّى داخله، وهو الخبير المالي في وول ستريت، أنتوني سكاراموشي.
Twitter Post
|
وتوماس فرانك هو مراسل لبرنامج "سي إن إن تحقق" (CNN Investigates)، كتب المقال المثير للجدل.
وليتشتبلاو حائز على جائزة "بوليتزر" عن عمله الصحافي في "نيويورك تايمز" عام 2006، وانضم كمحرر في "سي إن إن" منذ بضعة أشهر. وفرانك وليتشتبلاو مراسلان مخضرمان، انضمّا لقناة "سي إن إن" بعد توسعة عمليات الجناح الإلكتروني الخاص بها.
أما هاريس، فقد انضم إليها عام 2001، وأوكلت إليه مهمّة قيادة وحدة التحقيقات الجديدة فيها مؤخراً.
وقال هاريس في بيان عن استقالته "يوم الجمعة، سحبت "سي إن إن" قصة نشرها فريقي. كمحرر تنفيذي للفريق، قدمت استقالتي". وأضاف "كنت مع سي إن إن منذ العام 2001، وأنا أؤكد حول أمر واحد: هذه مؤسسة إعلامية تقدّر الدقة والعدل علاوةً على أي شيء آخر. أغادر لكن أحمل معي هذه القيم أينما ذهبت".
وقالت "سي إن إن" إنّ حوافز الاستقالات كانت حقيقية، وإنّ القصة لم تمرّ عبر التدقيق قبل نشرها، مؤكّدة أنّ تعطّل طريقة العمل أزعج المدراء في القناة.
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
(العربي الجديد)
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
المزيد في سياسة
