أعلن رئيس الوزراء الألباني انتهاء عمليات الإنقاذ والبحث عن ناجين من الزلزال الذي ضرب البلاد قبل أيام، في ظل حصيلة قتلى بلغت 50، وتوقعات بعدم وجود أي جثث تحت الأنقاض.
وقال رئيس الوزراء إدي راما، اليوم السبت، إن الإحصاءات الأولية أظهرت تضرر أكثر من 1465 مبنى في العاصمة تيرانا، و900 منزل في دوريس من جراء الزلزال الذي بلغت قوته 6.4 درجات. وأصيب حوالي 2000 شخص، ولا تزال إحدى النساء في غيبوبة.
وتشير الإحصاءات الأولية إلى أن 4000 شخص شردوا من منازلهم، وتم إيواء حوالي 2500 شخص من المنازل المتضررة في فنادق، ونُقل آخرون إلى كوسوفو أو إلى المناطق الشرقية من ألبانيا، وتعهد رئيس الوزراء بأن يكون جميع المشردين في "منازل أقوى" عام 2020.
وأعلنت الحكومة عن تعويضات مالية لأسر القتلى، بما في ذلك مليون ليك (9000 دولار) لكل أسرة، ومعاشات خاصة للمسنين ومنح دراسية للأطفال.
(أسوشييتد برس)
وتشير الإحصاءات الأولية إلى أن 4000 شخص شردوا من منازلهم، وتم إيواء حوالي 2500 شخص من المنازل المتضررة في فنادق، ونُقل آخرون إلى كوسوفو أو إلى المناطق الشرقية من ألبانيا، وتعهد رئيس الوزراء بأن يكون جميع المشردين في "منازل أقوى" عام 2020.
وأعلنت الحكومة عن تعويضات مالية لأسر القتلى، بما في ذلك مليون ليك (9000 دولار) لكل أسرة، ومعاشات خاصة للمسنين ومنح دراسية للأطفال.
(أسوشييتد برس)