يواصل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو رحلته مع كرة القدم، لكن هذه المرة مع ناد جديد، بعد انتقاله من ريال مدريد إلى يوفنتوس الإيطالي، بحثا عن تحديات عديدة، منها ما هو جديد، ومنها ما هو للتأكيد على قدراته البدنية والذهنية العالية التي وضعته على صدارة النجومية في عالم الكرة.
وعُرف النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو بحبه للتحدي وتجاوز الصعاب، منذ أن كان طفلاً صغيراً، وتحديدا حينما كان يلعب في ناد مغمور، حتى أصبح نجماً وأسطورة في عالم كرة القدم يشار إليه بالبنان، بعد أن حقق العديد من الألقاب والإنجازات الفردية والجماعية.
وطوى كريستيانو رونالدو مشواره تماما مع ناديه السابق ريال مدريد، بعد تتويجه مع الميرينغي بلقب دوري أبطال أوروبا، للمرة الثالثة على التوالي والرابعة في خمس سنوات، منذ اللحظة التي شغل فيها وسائل الإعلام العالمية بتصريح ألمح فيه إلى نهاية مسيرته الكروية مع "الملكي"، معتبراً أنه قدم ما يكفي بعد مضيّ تسع سنوات، كتب فيها اسمه بحروف من ذهب في تاريخ النادي الملكي وكرة القدم العالمية.
واعتُبرت مغادرة النجم البرتغالي نادي ريال مدريد الإسباني نحو نادي يوفنتوس الإيطالي مفاجأة بحد ذاتها، لأن التقارير الصحافية كانت تشير إلى اقترابه من العودة إلى ناديه الأسبق مانشستر يونايتد الإنكليزي، أو التوجه نحو مدينة الأضواء باريس، ليخوض تجربة مع نادي باريس سان جيرمان الفرنسي.
واعتبر انتقال رونالدو إلى نادي يوفنتوس مدروساً بشكل جيد من قبله، وهو الأمر الذي أكده خلال المؤتمر الصحافي الذي عقدته إدارة "السيدة العجوز"، لتقديم اللاعب البرتغالي، إذ أكد أنه أراد التواجد في إيطاليا من أجل تحدٍ جديد، رغم وصوله إلى سن الـ33 من العمر، إلا أنه يريد إثبات نفسه مرة أخرى في دوري كبير آخر بأوروبا، ما قد يزيد من نجاحاته التي سبق وحققها في الدوري الإنكليزي الممتاز، والليغا الإسبانية.
ويواجه النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو العديد من التحديات، بحسب صحيفة "ماركا" الإسبانية، جعلته يصمم على الانضمام إلى الدوري الإيطالي، واللعب في صفوف نادي يوفنتوس.
1.إظهار أن لديه الكثير ليقدمه في الملاعب
قال النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو عن التقارير التي تتحدث عن أنه أصغر بعشر سنوات من عمره الحقيقي مازحا: "عند انتقالي إلى إيطاليا، وتحقيق أحد أهدافي الرئيسية في دوري الدرجة الأولى، سيظهر للجميع أنني ما زلت أمتلك القيمة الفنية ذاتها على أرض الملعب".
واعتبر رونالدو أن بعض اللاعبين في مثل عمره ينتقلون عادة إلى الدوري الصيني أو الأميركي، ولكنه مختلف عن الآخرين، وسيثبت للجميع أنه ما زال اللاعب الأفضل في العالم، وأنه قادر على العطاء كتحدٍ جديد بالنسبة له.
وعُرف النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو بحبه للتحدي وتجاوز الصعاب، منذ أن كان طفلاً صغيراً، وتحديدا حينما كان يلعب في ناد مغمور، حتى أصبح نجماً وأسطورة في عالم كرة القدم يشار إليه بالبنان، بعد أن حقق العديد من الألقاب والإنجازات الفردية والجماعية.
وطوى كريستيانو رونالدو مشواره تماما مع ناديه السابق ريال مدريد، بعد تتويجه مع الميرينغي بلقب دوري أبطال أوروبا، للمرة الثالثة على التوالي والرابعة في خمس سنوات، منذ اللحظة التي شغل فيها وسائل الإعلام العالمية بتصريح ألمح فيه إلى نهاية مسيرته الكروية مع "الملكي"، معتبراً أنه قدم ما يكفي بعد مضيّ تسع سنوات، كتب فيها اسمه بحروف من ذهب في تاريخ النادي الملكي وكرة القدم العالمية.
واعتُبرت مغادرة النجم البرتغالي نادي ريال مدريد الإسباني نحو نادي يوفنتوس الإيطالي مفاجأة بحد ذاتها، لأن التقارير الصحافية كانت تشير إلى اقترابه من العودة إلى ناديه الأسبق مانشستر يونايتد الإنكليزي، أو التوجه نحو مدينة الأضواء باريس، ليخوض تجربة مع نادي باريس سان جيرمان الفرنسي.
واعتبر انتقال رونالدو إلى نادي يوفنتوس مدروساً بشكل جيد من قبله، وهو الأمر الذي أكده خلال المؤتمر الصحافي الذي عقدته إدارة "السيدة العجوز"، لتقديم اللاعب البرتغالي، إذ أكد أنه أراد التواجد في إيطاليا من أجل تحدٍ جديد، رغم وصوله إلى سن الـ33 من العمر، إلا أنه يريد إثبات نفسه مرة أخرى في دوري كبير آخر بأوروبا، ما قد يزيد من نجاحاته التي سبق وحققها في الدوري الإنكليزي الممتاز، والليغا الإسبانية.
ويواجه النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو العديد من التحديات، بحسب صحيفة "ماركا" الإسبانية، جعلته يصمم على الانضمام إلى الدوري الإيطالي، واللعب في صفوف نادي يوفنتوس.
1.إظهار أن لديه الكثير ليقدمه في الملاعب
قال النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو عن التقارير التي تتحدث عن أنه أصغر بعشر سنوات من عمره الحقيقي مازحا: "عند انتقالي إلى إيطاليا، وتحقيق أحد أهدافي الرئيسية في دوري الدرجة الأولى، سيظهر للجميع أنني ما زلت أمتلك القيمة الفنية ذاتها على أرض الملعب".
واعتبر رونالدو أن بعض اللاعبين في مثل عمره ينتقلون عادة إلى الدوري الصيني أو الأميركي، ولكنه مختلف عن الآخرين، وسيثبت للجميع أنه ما زال اللاعب الأفضل في العالم، وأنه قادر على العطاء كتحدٍ جديد بالنسبة له.
2.الفوز بدوري أبطال أوروبا للمرة السادسة في حياته
وتعتبر مسابقة دوري أبطال أوروبا البطولة المفضلة للبرتغالي، وهذه حقيقة عن كريستيانو رونالدو، لأنها أصبحت، خلال السنوات الماضية، مرتبطة به بشكل كبير، لأنه أصبح هدافها التاريخي، بالإضافة إلى تحقيقه خمسة ألقاب، خلال السنوات الماضية، واحدة مع ناديه الأسبق مانشستر يونايتد الإنكليزي، والبقية مع ناديه السابق ريال مدريد، بعد أن حققها في أربع مناسبات، خلال السنوات الخمس الماضية.
ولم يخجل رونالدو من الاعتراف برغبته في تحقيق البطولة السادسة مع ناديه الجديد يوفنتوس، خاصة أن السيدة العجوز لم تستطع رفع الكأس الأغلى أوروبياً منذ 22 عاماً، إذ وقف لهم كريستيانو بالمرصاد، وكان سبب خسارتهم في نهائي كارديف، وإخراجهم من ربع النهائي، في الموسم المنصرم.
3.معادلة إنجاز أسطورة ميلان الإيطالي
كما يطمح كريستيانو رونالدو إلى مشاركة أسطورة نادي ميلان الإيطالي والكرة الهولندية، كلارنس سيدورف، الذي نجح في الفوز بلقب دوري أبطال أوروبا مع ثلاثة أندية مختلفة (أياكس، وريال مدريد، وميلان)، خاصة أنه أصبح لاعباً لنادٍ جديد لم يلعب له من قبل، والفرصة باتت سانحة له.
4.الفوز بلقب جديد
ومن بين الأهداف أيضا أن نادي يوفنتوس الإيطالي يسيطر تماما على الدوري الإيطالي خلال السنوات الماضية، بعد أن نجح في تحقيق اللقب سبعة مواسم حتى الآن. لذلك من المرجح أن يضيف رونالدو إلى رصيده بطولة جديدة في بلد ثالث، إثر النجاح الذي حققه مع "الشياطين الحمر" في إنكلترا بثلاثة ألقاب، ومرتين مع "الملكي" في الدوري الإسباني.
5.الهداف التاريخي للسيدة العجوز بموسم واحد
كما يسعى كريستيانو رونالدو، إلى تحطيم رقم المهاجم الهولندي فرينك هيرزر، الذي يملكه مع يوفنتوس منذ عشرينيات القرن الماضي، وهو خمسة وثلاثون هدفاً في موسم واحد، ما سيجعل النجم البرتغالي يضع عينه على تحطيم رقم هيرزر، بعد أن يبدأ مباراته الأولى بقميص النادي الإيطالي.
6.هداف الدوري الإيطالي
وسيكون رونالدو بحاجة إلى التتويج بلقب هداف الدوري الإيطالي، بعد أن حققه في إسبانيا مع ناديه السابق ريال مدريد 3 مرات، ووصف حينها بأخطر لاعب في القارة الأوربية، إضافة إلى أنه حققها مرة واحدة مع مانشستر يونايتد الإنكليزي عام 2007/2008.
وسيكون هناك أيضا محفز إضافي للمهاجم البرتغالي في إيطاليا، وهو زيادة الرقم القياسي للهداف التاريخي للسيري آ (36 هدفا في الموسم) والمسجل باسم الأرجنتيني غونزالو إيغواين، الذي سيصبح زميلا جديدا لرونالدو في يوفنتوس.
وحقق إيغواين، المعروف بـ"بيبيتا" هذا الرقم عام 2016، عندما كان مهاجما لنابولي، حين تخطى بهدف واحد الرقم السابق المسجل باسم السويدي نيلس جونار نوردال، والذي صمد منذ عام 1950 حين كان لاعبا في ميلان.
وسيحاول كريستيانو، الذي سجل 48 هدفا في الليغا الإسبانية موسم 2014-2015، كسر هذا الرقم وقلب الطاولة على الهدافين الذين اعتادوا هز شباك في الدوري الإيطالي، وهو الأمر الأكثر تعقيدا عن دوريات أخرى، بسبب أسلوب لعب الأندية الإيطالية المتميز دفاعيا.
7.الفوز بالكرة الذهبية للمرة السادسة
وإذا نجح النجم البرتغالي في تحقيق تلك الإنجازات، فقد تفتح له طريق الفوز بالكرة الذهبية السادسة في مسيرته، بعد فوزه بها خمس مرات حققها، بواقع واحدة مع مانشستر يونايتد (2008) وأربعة مع ريال مدريد (2013 و2014 و2016 و2017).