صار اكتساب رتبة مشير رفيعة المستوى ممكنا بعمر الثلاثينات في اليمن، لكن وإن كانت تلك الترقية نادرة، فإن غيرها من الرتب الأدنى، صارت مشاعا في فوضى تشارك بها كل الأطراف المتحاربة كما يكشف التحقيق
بات تسييس الحج، واقعاً مكرساً، عبر تأشيرات السعودية التي تمنحها وتمنعها في كل موسم بناءً على تحالفاتها السياسية، وفق ما يوثقه تحقيق "العربي الجديد" والذي يكشف عن استخدام إماراتي للأداة نفسها في اليمن
وسط أسواق عدن، تنشط تجارة السلاح التي ما برحت فوضاها تغتال عسكريين وناشطين حزبيين وخطباء مساجد، بعدما نهبت قوات الحزام الأمني المحسوبة على الإمارات معسكرات تابعة لقوات الشرعية، بينما يبيع منتسبوها بنادقهم