الروهينغا الذين يعيشون في بنغلادش وماليزيا يشعرون بأنّهم عالقون وعاجزون عن الانتقال إلى ما بعد الحاجات اليوميّة الضرورية لبقائهم على قيد الحياة بسبب هويّتهم. ورغم أنّهم يحلمون بالعودة إلى ديارهم، فإنهم لا يرون حالياً أيّ سبيلٍ لحياةٍ أفضل هناك.