يتجه الاتحاد الأفريقي بخطوات رصينة وثابتة نحو عدم القبول بالانقلابات العسكرية داخل القارة السمراء التي أنهكتها خلال القرن الماضي، بالإضافة إلى الاستعمار الذي استغل ثرواتها الطبيعية، وأيضاً الاضطهاد العنصري لغالبية مواطنيها.