روى ياقوت الحموي في معجم الأدباء عند الحديث عن أبي العلاء المعري أنَّ رجلاً خرج ببغداد على سبيل الفرجة، فجلس على الجسر، فمرّت امرأة حسناء لقيها شاب ظريف.
المُضحك المبكي أنّ شغل العسكر في الأساس حماية المواطن وتأمين العيش الكريم له، ولكنه بدلاً من ذلك حكم بالنار والحديد وفشل في تأمين الحدّ الأدنى المطلوب.
ستصعدُ إلى شجرة التين بصعوبة بالغة، وتتشبّث بأغصانها المرتفعة، أو سترتقي سلماً خشبياً لتصلَ إلى ثمر التين، وهنالك في الأعلى يأتيك الإلهام لتكتب هذا المقال.
"مجرد التهمة، كانت كافية لاعتقالي في سجن المزة العسكري... وتسريحي من وظيفتي" هذا ما كتبه الأديب الراحل حسيب كيالي إلى رئيس الجمهورية ناظم القدسي آنذاك.
"وداعاً أفاميا" رواية للكاتب شكيب الجابري. ولكاتب هذه السطور، حكاية طريفة معها، يسرد لنا تفاصيلها في هذه المدونة، آخذاً بنا إلى شوراع حلب وإدلب فإزمير.