حافظت مسيرات العودة وكسر الحصار على استدامة مقدرتها في حشدها أعداداً كبيرة من الجماهير الفلسطينية للمشاركة بفاعلية في المسيرات وما يرافقها من أنشطة وفعاليات، وما زالت بعد عام على انطلاقها تحافظ على زخمها الثوري وقادرة على الاستمرارية والتجدد واستقطاب المشاركين.