سيرة الملك الظاهر بيبرس، هي إحدى السير الحافلة بالبطولات تضاهي السير العربية الكبرى، والشاهنامة الفارسية. نقّحها بيبرس مع كاتبها ابن عبد الظاهر فصلاً فصلاً، ووافق بيبرس على ما عرضه ابن عبد الظاهر، وخاصة ما قرأ في كتابه من الأعاجيب والسحر.