يعاني لاجئون سوريون وعراقيون من إسكانهم في مناطق تنتشر فيها الجريمة بمدينة مرسيليا، في الوقت الذي لا يمكنهم فيه إيجاد سكن خاص، بسبب الشروط التي يضعها مالكو المنازل وأصحاب المكاتب العقارية، ما يعيق اندماجهم