قرّرت مجموعة من الشباب الفلسطيني السوري المبادرة لتحمل على عاتقها مهام التمثيل الجزئي، من خلال طرح قضية تفعيل بند الحماية للاجئين في "أونروا" وإعادة التوطين في بلد ثالث. وبدأ حراك هذا الجسم التمثيلي تحت مسمّى "الهيئة الشبابية لفلسطينيي سورية".