يؤكد بحث صادر عن منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو"، بعنوان "الارتقاء بمستوى تعليم الأطفال المنتمين إلى خلفيات لغوية متنوعة" أن تعليم الأطفال بلغاتهم المحلية أو القبلية يحفزهم على تحسين نتائج التعلم.
يستطيع المتابع لوسائل التواصل الاجتماعي أن يرصد شكاوى متكررة وملحة من أولياء الأمور بشأن "الوزن الزائد" للحقيبة المدرسية التي تنوء بها ظهور أطفالهم، ولا سيما في التعليم الحكومي. وتمثل هذه المشكلة جزءا من جدل اجتماعي ومؤسسي واسع.
نعرض هنا أبرز ما ورد في "التقرير الإقليمي بشأن تعليم الكبار في العالم العربي" الصادر عن اليونسكو، حول سياسات تعليم الكبار في العالم العربي منذ عام 2009 حتى اليوم، باعتباره وثيقة مهمة تعكس أوضاع تعليم الكبار في المنطقة.
(مانترا من أجل التغيير) هي منظمة غير ربحية تهدف إلى تمكين المعلمين والطلاب في المدارس، التي تقع في المناطق المهمشة والفقيرة من مدينة بنغالور الهندية، وذلك من أجل إعادة صياغة المستقبل.
إيماناً منهم بأن "الإصلاح يبدأ من الداخل"، أجرى طلاب مدرسة "جوسكو سكول ساوث بارك" التابعة لولاية "جهارخاند" الهندية، جلسة عصف ذهني لتسليط الضوء على المشكلات التي تواجه مجتمعهم المدرسي، وعمل ما يلزم للتصدي لها.
في العام 2012، قرر طلاب مدرسة "SAI" الدولية بالهند مشاركة أطفال مدرسة "باتيا" الحكومية، التي يبلغ عمرها 113 عاما، متعة القراءة، فقاموا بتأسيس مكتبة متكاملة لهم داخل مدرستهم.