اللحظة التاريخية ومتطلبات العولمة تحتّم علينا تكييف المنهج التعليمي وفق متطلبات هذا العصر، مع التخطيط المسبق لتكوين فردٍ متطور، مهنته إقامة مجتمع متطور، آخذين بالاعتبار الاستثمار المعرفي وتوظيف القدرات العقلية والانخراط الواعي في العلم والتكنولوجيا وأجهزة الإعلام.