ستيف جوبز المخترع ورجل التكنولوجيا والأعمال (فبراير/شباط 1955 – أكتوبر/تشرين الأول 2011)، كان مؤسساً شريكاً ومديراً تنفيذياً ثم رئيس مجلس إدارة شركة "أبل"، لكنّ له وجهاً آخر، يظهر في مذكّرات ابنته ليزا.
بعد شهر من تحفيز العصب المبهم، تحسن انتباه المريض وحركاته ونشاط دماغه بشكل ملحوظ. بدأ المريض الاستجابة لأوامر بسيطة كانت مستحيلة من قبل. على سبيل المثال، قد أمكنه متابعة جسم بعينيه والالتفات برأسه عند الطلب
يمكن أن يصبح الأشخاص الذين يستعملون الترامادول لأغراض علاجية مدمنين بسبب احتواء الدواء على مواد أفيونية مركبة. كما يمكن أن يصبح الأشخاص الذين يسيئون استعمال الدواء بغرض تغيير حالتهم الذهنية أو كي تنتابهم الهلاوس مدمنين.
وردت تقارير عن حدوث نوبات لحيوانات وبشر تناولوا الترامادول. يمكن أن تحدث نوبات حتى مع تناول الجرعات الموصى بها، لكن الأكثر شيوعًا هو حدوثها إذا استخدم الإنسان الدواء بشكل خاطئ أو إذا تأثر الترامادول مع دواء آخر، خصوصًا مضادات الاكتئاب.
أجريت التجارب الخاصّة بالدراسة على الفئران والخنازير، وخلالها تمكّن الباحثون من إعادة برمجة خلايا الجلد كي تصبح خلايا وعائية في سيقان مصابة بجروح خطيرة أدّت إلى نقص تدفّق الدم إليها. في غضون أسبوع، ظهرت أوعية دموية فاعلة في الساق المُصابة.
لم يكن الجزء المُبهر في الأمر كميّة البيانات التي أمكنهم ترميزها على الحمض النووي المُركب ومن ثمّ فكّ ترميزها. لكن كذلك المساحة التي أمكنهم التخزين فيها. فقد شغلت البيانات حيّزًا أصغر من رأس قلم رصاص في أنبوب الاختبار.
كان ذلك بمثابة وثبة بالنسبة لمجال علم الأحياء التركيبي، والذي يهدف إلى تعديل الميكروبات لإنتاج منتجات نافعة؛ أدوية جديدة ومنتجات غذائية ووقود حيوي. ومنذ ذلك الوقت يخطط الباحثون ويعملون على صُنع جينوم خميرة كامل يحتوي على 16 كروموسومًا.
أيد مستشارو إدارة الغذاء والدواء- FDA علاجًا للسرطان يعد الأول من نوعه، والذي يستخدم خلايا المرضى المناعية لمحاربة المرض، بالنسبة للأطفال المرضى فإن فوائد العلاج تفوق أعراضه الجانبية المحتملة بكثير.