الفتاة لا تجد من يبرّر لها عدم الزواج. في مقابل ذلك، تتوالى التبريرات للرجل إذا لم يتزوج، فالأسعار وارتفاع كلفة المعيشة وطلبات الأهالي، أسباب لارتفاع سنّ الزواج عند الرجل، لكنها لا تبرّر ارتفاع سنّ الزواج عند المرأة.
في بيان أصدرته وزارة الآثار عقب الافتتاح، قالت إن عملية الترميم أعادت النظر في طريقة العرض المتحفي، مع إضافة عدد من القاعات، كقاعات العملات والسلاح وتخصيص قاعة للحياة اليومية في مصر، إضافة لقسم لعرض مقتنيات تعود لعصر أسرة محمد علي.
دعوات غاضبة عمت وسائل التواصل الاجتماعي، بعد توارد أنباء عن انقلاب باص سياحي في نوبيع قبل أيام، يقل عددًا من طلاب كلية الصيدلة جامعة الإسكندرية، واستقبال مستشفى سموحة لـ 34 حالة من مصابي الحادث، إضافة إلى 4 جثامين.
تُعيد حادثة مقتل السفير الروسي أمس في أنقرة إلى الأذهان قصة المراهق الصربي، الذي عرفه العالم في 28 يونيو 1914، حين أطلق رصاصتين من مسدس بلجيكي نصف أوتوماتيكي، مستهدفًا وريث العرش النمساوي وزوجته، أثناء زيارتهما إلى صربيا.
"يا عمي أنا كائن بوهيمي، يفعل ما يحلو له". شاب يقولها بجرأة في حضور والد عروسه، التي تقدم لخطبتها. هل كان يقصد من بين ما يفعل الموت؟ ربما. لكن للتوثيق فإن هذا لم يكن سوى مشهد في "يارب ولد"، 1984.
في عام 2016، ظهر عنوان رواية صنع الله إبراهيم، "اللجنة"، مجددًا، على يد رسام الكوميكس الفرنسي، توماس إيزولا، الذي استوحى مضمون الرواية وأسقطه على الفترة المباركية وحتى ثورة 25 يناير. بين الرسام والروائي، أجرى "جيل" هذه المحاورات.
يمتلئ تراث المصريين بقصص التندر على المفرطين بالأرض، وإن كان ذلك تحت ضغط تحسين الأوضاع الاقتصادية؛ فيتغنون بالسخرية من "عواد" الذي تخلى عن أرض يزرعها لقاء حفنة أموال: "عواد باع أرضه يا ولاد". يبدو أنّ للنوبة قصّة لا يعرفها عواد.
200 يوم، أي ما يزيد على ستة أشهر، كيف تقضيها لو تراوح عمرك بين الـ19 والـ33 عامًا؟ الرياضة أم السفر، العمل أم الانقطاع للانترنت؟ الإجابة مغايرة لدينا، يمكن أن تقضيها في الـ"حبس" الاحتياطي.
لماذا اختير "رابعة العدوية" كمقر لاعتصام مؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي؟ أحمد رامي الحوفي، القيادي في جماعة الإخوان المسلمين، يقول إن القوى الداعمة لمرسي، فضلت أن يكون مقر الاعتصام قريبًا من الرئاسة، وبعيدًا عن الاتحادية بعد قوع اشتباكات مع المعارضين.
أظهر استطلاع رأي لمؤسسة "أصداء بيرسون - مارستيلر" البحثية، تراجعاً في إيمان الشباب العربي بالتغيير والثقة في الديمقراطية عن عام 2011، الاستطلاع الذي نشرت نتائجه في منتصف العام الماضي.