في كتابه "دفاتر الحافّة"، يجد القارئ نفسه أمام الهاوية، واقفاً على جرف يمشي بمنطق المتعة والخطر، يتعرّف إلى المغرب كما عاشه الكاتب. هنا مقابلة مع الروائي الإسباني يتحدث فيها عن خصوصية طنجة ومقهى "الحافة" وعن الكتابة والترحال والموسيقى.