بدأت الحملة التضامنية مع حلب، بعنوان #الغضب_لحلب، منذ خمسة أيام، لكنّها اشتدّت، منذ عصر أمس الأحد، مع الإعلان عن التحرك العسكري للمعارضة، عبر وسم #ملحمة_حلب_الكبرى.
تضيق فرص العلاج أمام المدنيّين في محافظة إدلب، بعدما وصل عدد المراكز الطبية التي استهدفها طيران النظام السوري والطيران الحربي الروسي إلى مائة مركز، الأمر الذي أثّر على الدعم اللوجستي في المحافظة وأصابها بشلل شبه تام.