في أغسطس/آب المقبل، يمر عامان على انتقال البرلمان الليبي إلى مدينة طبرق، وهو الذي حول حياة أهلها إلى جحيم يتناساه الجميع في ظل الانشغال بالوضع السياسي، لكنّ هناك انهياراً خدماتياً وأزمات حياتية يكشفها تحقيق "العربي الجديد"