تحمّل المحللة السياسية، جوليا غيرلاخ، كل القوى السياسية مسؤولية تعطيل المسار الانتخابي وتحوله إلى اقتتال حقيقي بين قوى التغيير الثورية، وقوى الثورات المضادة، وهياكل الدول العميقة المستبدة في ظل غياب ثقافة الحوار البناء
يكمن الجهد الأكبر للكاتبين في نجاحهما في تحليل لغة "التشكيك في مصداقية الديمقراطية" وكشف القناع عن الأجندة السياسية الحقيقية لهذا الحزب، الذي يريد العودة بألمانيا إلى الثمانينيات، ويطالب بالتراجع عن قوانين المواطنة الحديثة