يعتبر لبنان مثالاً صارخاً عن الأزمة التعليمية التي تؤثر مباشرة على نسق النمو الاقتصادي والتنمية الاجتماعية وكذلك السياسية. وفي الوقت الذي تتكاثر فيه المدارس والجامعات، يلحظ أن هذا النمو مركّب على خلل كبير ما بين التعليم العام والخاص لصالح الثاني