لم يعد لصديق الطفولة ذاك الذي كنت تلعب معه على شاطئ البحر اسم. لقد كان طفلا نحيلاً لوّحت أشعة الشمس محياه وكان أبوه يعمل صياد سمك. تظهر في الخلفية قوارب مصطفة على رمال الشاطئ وأنت بصحبته تصطاد بين الصخور.