ليست معاناة منطقة القصرين وغيرها من المناطق التونسية الأخرى المنسية، بجديدة، غير أن هذه المنطقة، سئمت الصبر، وأصبح وضعها كقنبلة قابلة للانفجار في أية لحظة، وهو ما حدث قبل أيام، عندما خرج أهلها للمطالبة بفرص عمل وتوفير التنمية لمنطقتهم.