عرضت "بي بي سي" فيلماً وثائقياً بعنوان "سلالة خطرة: عائلة الأسد"، لتحاول عبر ثلاث ساعات بُثت على مدى ثلاثة أسابيع، الإجابة على السؤال التالي: كيف صار بشار الأسد رئيساً لسورية؟
في يوليو/ تموز 2016، عمل مقيمون ولاجئون سوريون في لندن على تنظيم مآدب عشاء ذات طابع بيتي وحميم، بهدف تقديم المساعدة للاجئين السوريين، ليتطور الأمر ويصبح مبادرة
قبل أكثر من سبع سنوات ونصف السنة، وخلال أسابيع الثورة السورية الأولى، قدم شاب أميركي اسمه، ديلان كونور، وغير معروف أبدًا للغالبية الغالبة من السوريين حينها، أغنية حملت عنوان "فزعة فزعة لحوران"
مئات آلاف اللاجئين العرب، سوريون في المقام الأول وعراقيون بشكل أقل، تدفقوا إلى ألمانيا على مدى الأعوام القليلة الماضية. كان لا بد لتدفق هؤلاء أن ينعكس في منتوج إعلامي صادر عنهم أو موجه لهم أو الاثنين معاً
أطلقت الكاتبة والقاصة السورية رشا عباس مدونتها "دابق البديلة" لتحاكي بسخرية لاذعة مجلة "دابق" التي يصدرها تنظيم الدولة الإسلامية. وعلى غرار موقع "ذي أونيون" الأميركي أو شبكة الحدود الأردنية الساخرة، تضم "دابق البديلة" تدوينات ساخرة وهجائية
على عكس التراجيديا، يعبّر التهكم عن اتساع المسافة التي تفصل الذات عن موضوعها، لتصير النكتة تعبيراً عن تحرّر الإنسان من سطوة واقعه، فيصبح التهكم حالة مقاومة
"يوم وَزِرّ" (A Day & a Button)، هو عنوان آخر الأفلام القصيرة، والذي أطلقته مؤسسة "بدايات" السورية للفنون السمعية والبصرية، كأول فيلم تقدمه المؤسسة في العام الجديد.
كانت الذنوب التي كنا نقترفها كطلاب، وتستوجب الصفعات التأديبية من أستاذنا المحبوب، كثيرة وغير قابلة للحصر، ولكن أبرزها على الإطلاق هي الحلاقة وفق موضة ما.