تناسبت آلية السخرية كأداة وطريقة في التعبير عن واقع الحال طردا مع وتيرة الموت المتصاعد بأشكاله المختلفة، فكلما اشتد وتعاظم، ارتقت معه حالات التعبير الساخرة