كثيرًا ما اهتم القائمون على العملية التعليمية بالمحتوى الأكاديمي، فيحاول المدرسون حشو عقول الأطفال بالحقائق والمعلومات من أجل بناء الطالب المثالي. وعلى الرغم من أهمية هذا، إلا أننا لم نلتفت إلى شيء أكثر أهمية ألا وهو الشخصية
ناقش كتاب Grit، أحد أهم الكتب التعليمية، فكرة الجَلَد والشغف ودورهما في النجاح وتحقيق الأهداف بعيدة المدى في مقابل الفكرة المنتشرة عن أن النجاح والتفوق ناتجان عن العبقرية والموهبة الفطرية والطبيعية.
هنالك العديد من الدورات التدريبية المقدمة من أفضل جامعات العالم مجانًا عبر الإنترنت، فنجد منصات مثل Coursera وedX وFutureLearn تقدم الدورات باللغة الإنجليزية، ونجد منصات مثل إدراك ورواق تقدمها دورات أخرى بالعربية.
كيف ينجح الأطفال؟ كتاب نشر في 2012 ويحاول الإجابة على العديد من الأسئلة. لماذا يتألق بعض الأطفال بينما يضل البعض الآخر الطريق؟ وماذا يمكننا فعله لنبعد طفلًا ما (أو جيلًا بكامله) عن الفشل أو نقربه للنجاح؟
بالرغم من خوف الطلبة من الامتحانات، إلا أن فوائدها تتعدى فكرة تحديد مستواهم وتكليل مجهودهم سلبا أو إيجابا، فالاختبارات في حد ذاتها لها فوائد هامة في إطار عملية التعلم
سنة واحدة فقط استغرقها سكوت يانج في تعلم منهج علوم الحاسب الذي يدرسه طلبة (MIT) في أربع سنوات، كما تعلم 4 لغات في خلال سنة واحدة فقط. كيف يقوم سكوت بتعلم كل هذه الأشياء في خلال وقت قصير؟
كثيرًا ما تصادفنا عناوين المقالات والدورات والكتب التي تعدنا بمضاعفة سرعة قراءتنا، مما سيعود علينا بفوائد عظيمة من سرعة إلمامنا بالمعلومات، وما إلى ذلك. فما هو مدى صحة هذه الادعاءات؟ هل يمكننا حقًا مضاعفة سرعة قراءتنا في أي محتوى؟