تتحدث الكاتبة عن الهيكل الذكوري داخل دور الصحف، فعلى مستوى العمل اليومي هناك تأسيس للتفرقة النوعية في مكان العمل، فصناعة القرار تأخذ دائماً في الاعتبار جنس المحرر، خصوصاً في ما يتعلّق بالأمور المالية
في الحرب العالمية الأولى والثانية كان التدخل الأميركي متأخراً، لكنه كان حاسماً وأنهى الحرب بهزيمة ألمانيا وحلفائها، ولبست الولايات المتحدة ثياب القوة المادية والمكانة الأخلاقية