تحولت مناطق إلى شبه ولايات مغلقة مؤمنة عسكرياً، علق الزمن فيها على الرتم الأسدي، على خلاف بقية المناطق التي شهدت تحولات مختلفة، حطمت ركود الزمن، ووضعت الناس أمام تحدياتٍ، حتّمت عليهم التغيير.
خرج السوريون على مواقع التواصل عن الصورة النمطية البعثية للمواطن السوري الخجول والمتلعثم في التعبير عن نفسه وأهوائه. شرع أفراد ومجموعات شبابية بممايزة أنفسهم عن الآخرين، طارحين إشكاليات مختلفة في إطار صوري برؤى إخراجية متفاوتة.