تبادر إلى ذهني سؤال أدرك إجابته بكل تأكيد، هل كنت محقاً عندما فكرت، يوماً، في الاتصال أو الذهاب إلى مركز الشرطة كي أبلغ عن واقعة ما في هذه الدولة أم كان أمراً خاطئاً؟ الآن أجيبها، لقد كنت أحمق.