يتزامن التقارب في العلاقات بين السعودية وإريتريا، الذي توج بزيارة الرئيس الإريتري إلى الرياض، قبل أيام، مع انتقال أسمرا من موقع الحياد في الأزمة اليمنية إلى الانضمام للتحالف العشري وإمكانية مشاركتها في العمليات العسكرية، مستغلة موقعها الاستراتيجي المجاور لليمن.