الآلاف من عمال صيانة الأسلاك على أعمدة الكهرباء يواجهون الموت من الصعق أو الوقوع أو القتل في مناطق النزاع، والبعض يتعرض لحروق وتشوهات ترافقه مدى الحياة، وآخرون يصيبهم الشلل أو تفتك بهم الأمراض من جراء قربهم من الشحنات الكهربائية العالية
تعتبر البقلاوة صنفاً من أصناف الحلويات الموجودة في العديد من المطابخ التركية والعربية والآسيوية، ومن أبرز الأصناف التي لا تغيب من البيوت العربية، حيث تجدها حاضرة في أية مناسبة لتزيّن الموائد، إلا أن أسعارها ليست بمتناول جميع شرائح المجتمع
لا يقتصر الفساد في عدد من الدول العربية على نهب مقدرات البلد وموارده، ولا على صفقات ومحاصصات سياسية وحزبية داخل السلطات الحاكمة، وإنما يتسع إلى خلق اقتصادات موازية داخل الدول نفسها، تحقق لأحزاب السلطة وأتباعها مليارات الدولارات سنوياً...
أكدت غالبية المشاركين في استطلاع الأسبوع على أن ثقتها بالقطاع الطبي والاستشفائي في دولها لا تزال ضعيفة. وجاءت الأجوبة على سؤال: "هل تثقون بالقطاع الطبي والاستشفائي في بلدكم؟"، 47% لا، 17% نعم، 32% أحياناً و4% كان جوابهم: "لا أعرف"
مراسلو "الاقتصاد الجديد" دخلوا العالم المخفي لشريحة تضم الآلاف من عمال وعاملات التزيين، ليتبيّن أن هؤلاء يعملون لأكثر من 10 ساعات وقوفاً يومياً، ويتقاضون رواتب مذلة، من دون أي حصانة قانونية، لا بل يتعرض بعضهم للضرب والشتم والإهانة...
تقدر دراسات وتصريحات الباحثين حجم الأموال العربية في الخارج بين 1.2 تريليون و14 تريليون دولار، جزء منها بدأ يغادر الدول العربية نحو بلدان أكثر أمناً وأكثر جاذبية للاستثمار... متى تعود هذه الأموال إلى مواطنها؟ الجواب في ملف "الاقتصاد الجديد"...
يعتبر القطاع الزراعي من أكثر القطاعات تهميشاً في غالبية الدول العربية، وذلك بسبب السياسات القائمة على الريع، والتي تسيطر على غالبية الاستراتيجيات التي تفرضها الأنظمة على اقتصاداتها. إلا أن هذا التهميش وصل إلى مرحلة خطرة جداً على الأمن الغذائي
تشكل النساء أكثر من 50% من إجمالي عدد السكان في الدول العربية، إلا أن مساهمتهن في سوق العمل لا تتجاوز 23%، وهي النسبة الأدنى عالمياً. إلا أنه وبالرغم من هذا التناقض المخجل، والإقصاء والتهميش، تتحدى آلاف النساء ذكورية الاقتصاد
تتزايد الأسئلة حول أسماء اللبنانيين المذكورة في وثائق بنما، بعدما أعلن الاتحاد الدولي للصحافيين الاستقصائيين في الخريطة التفاعلية العالمية التي نشرت على موقعه الإلكتروني، أنه يوجد 486 شركة لبنانية مسجلة في بنما، و30 زبوناً و131 مستفيداً و624 مساهماً.
يقول بعض الخبراء إن فاتورة الفساد في العالم العربي وصلت إلى 500 مليار دولار، في حين يضع البعض الآخر هذا الرقم في خانة التقليل من حجم هذه الظاهرة.ومع تكدّس ملفات النهب والصفقات، يُطرح ألف سؤال عن دور جمعيات مكافحة الفساد