من جديد اعادت السلطات التركية قبضتها الحديدية على الإعلام المحلي والغربي، خصوصاً على المنطقة الحدودية حيث يتواجد عشرات الصحافيين الذي يغطون معارك كوباني.
مع انتشار وباء إيبولا في دول أفريقية عدة، بدأت السلطات في عدد من هذه الدول تشديد الخناق على الإعلام لمنع نقل كل المعلومات