سيؤدي أي ضرب للتوافقية العراقية إلى دولة كردية في الشمال، ومحافظات سنية تدور في فلك الأكثرية الشيعية، بانتظار انتظامها في إقليم سني، مما يعيد خلط الأوراق باتجاه كونفيدرالية طائفية – إثنية، يصعب تقدير إمكانية قابليتها للحياة في ظل التجاذبات الإقليمية.