تتجه الأنظار إلى مدرسة المشاة العسكرية، شمالي حلب، إذ تشير تطورات الأوضاع الميدانية، غداة سيطرة النظام على المدينة الصناعية التي تبعد عن المدرسة بضعة كيلو مترات فقط، إلى نية النظام استعادة السيطرة عليها بعد عامين من سيطرة المعارضة عليها.