أن يتقاتل الإخوة، وتستهدف المكتبات والمتاحف، فهذا ما لم يحصل، إلا في سوريا. ومكتبة المركز الثقافي في الرقة، كانت الشاهد والشهيد. لأنها تكونت عبر أكثر من نصف قرن، بجهود المثقفين والإداريين وأصحاب القرار، إضافة إلى مساهمات دولية،
يجد الكاتب تقصيراً فادحاً من السلطات اللبنانية بشأن اللاجئين السوريين في لبنان، وخصوصاً الأطفال الذين تُحرم أعداد كبيرة منهم من التعليم والعناية والرعاية الصحية.