تبلغ التكلفة التراكمية التي تتكبدها عُمان، نتيجة إخفاقها في معالجة مؤشر ارتفاع كتلة الجسم 5.7 مليارات دولار ما بين 2017 و2025، بحسب كتاب السمنة الصادر عن وزارة الصحة، والتي تحذر من تبعات الظاهرة على أطفال السلطنة
يواجه الصيادون العُمانيون تحديات عديدة، أبرزها صراع على الرزق يدور بين قواربهم الصغيرة وسفن تجارية كبيرة تعرف بالجرافات، أدى عملها إلى استنزاف المخزون السمكي وزيادة تكاليف الصيد، والأخطر تهديد البيئة البحرية
جمع "صائد النيازك" الأميركي، مايك فارمر، العديد من القطع القمرية في عام 2011، عبر عمليات بحث في صحراء جنوب عُمان، لكن انتهى به المطاف في السجن لمدة شهرين ومصادرة ما عثر عليه، وترحيله من السلطنة، وعلى الرغم من المخاطر الكبيرة وصف تجربته بـ"الممتعة"
يخالف قرب موقع الكسارات من المساكن قانون الثروة المعدنية العماني، والذي حدد المسافة الفاصلة بين المواقع التي توجد بها خامات والمناطق السكنية بـ6 كيلومترات، لكن بعضها يقع على بعد يقل عن كيلومتر واحد، ما أدى إلى تضرر البيئة ومعاناة الأهالي من الأمراض.
يخشى المهندس عمران بن محمد الكمزاري مدير مركز مراقبة عمليات التلوث بهيئة البيئة في سلطنة عمان، من استمرار تدمير الشعاب المرجانية في مياه بحر العرب عموما ومياه السلطنة خصوصا، بعد مرورها بمرحلة حرجة، بسبب النشاط البشري والعوامل المناخية
يعتبر الدكتور مهنا بن ناصر المصلحي، استشاري أول أمراض الدم والمدير العام المساعد في المستشفى السلطاني بمسقط، أن الإجراءات الوقائية ونظام بلاده الصحي، ساهمت في التقليل من الإصابات بفيروس كورونا المستجد، مقارنة بدول المنطقة