بعد الربيع العربي، وجد محمد بن زايد ضالته، وأصبح يقود الثورة المضادة في كل الدول التي مسّتها رياح التغيير، فهو من دعم عبد الفتاح السيسي، من أجل القضاء على حكم الإخوان المسلمين الذي يعتبر (في نظره) جماعة إرهابية خطرة.
كلّ من يلاحظ حزمة العقوبات التي فرضت على قطر، وينظر إلى أبوظبي تقول سوف نزيد أكثر من هذا، يظن أنّ قطر هي من تحتل فلسطين، وكنت سوف أطلب منها الإنسحاب من القدس حتى يتسنّى لنا صلاة العيد في الأقصى.