في الأرجاء، كلامٌ أسود كثيف يحجب أشعة الشمس، وأفكارٌ مستعملة، وأفعالٌ تبدو بلا جدوى كالسراب، وشاشاتٌ تعجّ بالفوضى غير الخلّاقة، واختلاط المفاهيم، وأزمة الهوية... ! من يعلِّق قنديلاً في آخر النفق..؟