رأى11 قاضياً في محكمة العدل الدولية أنّ الوجود الإسرائيلي في الأراضي المحتلة عام 1967غير قانوني، بما في ذلك في قطاع غزّة، الواقع تحت الحصار الإسرائيلي.
يومًا بعد يوم تضيق السيناريوهات المُتاحة أمام الحكومة الإسرائيلية، ولم يعد بإمكان الكيان بعد "طوفان الأقصى" العودة كما كان سابقا بعد أن فقد كلّ عوامل قوّته.
المُعضلة التي تحول دون التوصّل إلى إنهاء الحرب المشتعلة في غزّة، رغم كلّ ما تسببت فيه من كوارث إنسانية غير مسبوقة، الموقف المتناقض لإدارة الرئيس الأميركي بايدن
كلّ الدلائل تشير إلى أنّ حماس، ومعها باقي فصائل المقاومة المسلّحة، لا تزال قادرة على العمل من أيّ مكان في قطاع غزّة، ما يعني أن اجتياح رفح مجرّد ذريعة.
الرؤية التي تطرحها إدارة بايدن لوضع نهاية للحرب في غزّة، تهدف إلى تجريد المقاومة الفلسطينية من سلاحها، وإعادة إشعال الصراع الطائفي بين إيران والدول العربية.