الرئيس التركي الذي يدعو للمصالحة مع النظام السوري، لم يوضّح كيف انتفت أسباب القطيعة التي لم يعد هناك داع لاستمرارها، والتي على أساسها يريد طيّ صفحة الماضي
يخبرنا الواقع وبنية النظام السوري أنّ شيئاً لن يتغير، حتى وإن اختلفت العناوين والتسميات واستحدثت المناصب واندمجت أفرع أمنية بأخرى تحت غطاء تقليص القبضة الأمنية.
"قائمة المتصهينين العرب"، تحت هذا العنوان تم تداول صورة تضم أسماء لمدونين وناشطين عرب. إلا أن التدقيق بها يبيّن أنّ التصنيف تمّ على أساس معاداة إيران لا إسرائيل