في المجتمع، لكلِّ فردٍ دور محدّد يلعبه، وكلّ دورٍ يُكمل الآخر للحفاظ على التوازن والاستقرار. وعندما لا يقوم الأفراد بأدوارهم، يحدث اختلالٌ يؤدّي إلى الفوضى.
في هوس مجتمعنا بالإنتاجية والإنجاز، رفعنا العمل إلى مكانة لم يكن من المفترض أن يحتلها. فبتنا نقيس قيمتنا بالألقاب المذكورة على بطاقات الأعمال وحجم رواتبنا..