تتعدد الأزمات الزراعية في الدول العربية، إلا أن النتائج تكاد تكون متشابهة: مشكلات تطاول الإنتاج، وتداعيات تثير مخاوف المزارعين وترفع من خسائرهم.
وفيما يتحايل فلاحو غزة على ضيق المساحة الزراعية بالبدائل، يعيش مزارعو تونس تحت ضغط العجز عن سداد قروضهم، فيما يشكو المنتجون في الجزائر من أزمة وفرة المعروض وضعف قدرتهم على تصريف إنتاجهم الفائض من الطماطم خصوصاً.
أما اليمن الذي يعاني من واحدة من أقسى أشكال المعاناة الغذائية في العالم، فيتجه إلى تعزيز خططه الزراعية.