لم تمرّ زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة من دون مواقف محرجة انتشرت بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، وتحوّلت إلى مادة للسخرية. نذكر هنا أبرز 4 منها:
ميلانيا ترفض الإمساك بيده... مرّتين
لدى وصولهما إلى الأراضي المحتلة وبعد نزولهما من الطائرة الرئاسية حاول دونالد ترامب الإمساك بيد زوجته ميلانيا التي دفعتها بعيداً. وقد أثارت اللقطة التي انتشرت على مواقع التواصل سخرية المغرّدين.
لكن لم تكن هذه هي المرة الوحيدة التي رفضت فيها السيدة الأولى إمساك يد زوجها، بل لدى وصولهما إلى إيطاليا، أعادت الكرّة.
سيلفي النائب الإسرائيلي
نجح النائب الإسرائيلي أورن حزان ــ المعروف بفضائحه ــ في التقاط صورة "سيلفي" مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال حفل الاستقبال الرسمي.
ولم يكن يفترض أن يقترب حزان من ترامب لهذه الدرجة خلال حفل الاستقبال، وفي لقطات بثت عبر القنوات التلفزيونية الإسرائيلية، يقوم حزان، العضو في حزب الليكود اليميني الذي يتزعمه نتنياهو، بإخراج هاتفه النقال من جيبه ويقترح على الرئيس الأميركي أخذ صورة سيلفي.
ويتبادل ترامب نظرات الحيرة مع نتنياهو الذي يسعى عبثاً بيده لمنع حزان من خرق البروتوكول. ونشر حزان الصورة على مواقع التواصل الاجتماعي، واصفا نفسه بـ"ترامب الإسرائيلي".
وتم تعليق مهام حزان كنائب لرئيس الكنيست الإسرائيلي عام 2015، بعد شبهات تتعلق بعمله في تسهيل الدعارة وتعاطي المخدرات.
(تويتر)
الشرق الأوسط؟
عند وصوله إلى مقر الرئاسة الإسرائيلية في القدس المحلتة، قال ترامب "عدنا للتو من الشرق الأوسط" قبل أن يصحح بسرعة ويقول السعودية.
الدراق أم السلام؟
في بيان صادر عن البيت الأبيض حول زيارة ترامب إلى إسرائيل، وقع خطأ إملائي صغير، استبدل كلمة السلام باللغة الإنكليزية من "بيس" إلى "بيتش" أي الدراق. وقال البيان إن الرئيس الأميركي يرغب في "تعزيز إمكانية الدراق الدائم".
أين تقع القدس؟
في النقل المباشر لتصريحات ترامب مساء الاثنين في القدس المحلتة، قال البيت الأبيض إنّ التصريحات "قادمة من القدس في إسرائيل". ويمثل هذا خروجاً عن موقف الولايات المتحدة التقليدي الذي يقول إنه يجب التفاوض على وضع مدينة القدس بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
ولكن يوم أمس، أصبحت القدس مرة أخرى مدينة بلا دولة في النقل المباشر للبيت الأبيض، ما أثار تكهنات لدى المعلقين إن كانوا سيشهدون صراعا حول السياسات داخل البيت الأبيض ووزارة الخارجية الأميركية، أو إن كان مجرد خطأ عادي.
(العربي الجديد، فرانس برس)
اقــرأ أيضاً
ميلانيا ترفض الإمساك بيده... مرّتين
لدى وصولهما إلى الأراضي المحتلة وبعد نزولهما من الطائرة الرئاسية حاول دونالد ترامب الإمساك بيد زوجته ميلانيا التي دفعتها بعيداً. وقد أثارت اللقطة التي انتشرت على مواقع التواصل سخرية المغرّدين.
Twitter Post
|
لكن لم تكن هذه هي المرة الوحيدة التي رفضت فيها السيدة الأولى إمساك يد زوجها، بل لدى وصولهما إلى إيطاليا، أعادت الكرّة.
Twitter Post
|
سيلفي النائب الإسرائيلي
نجح النائب الإسرائيلي أورن حزان ــ المعروف بفضائحه ــ في التقاط صورة "سيلفي" مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال حفل الاستقبال الرسمي.
ولم يكن يفترض أن يقترب حزان من ترامب لهذه الدرجة خلال حفل الاستقبال، وفي لقطات بثت عبر القنوات التلفزيونية الإسرائيلية، يقوم حزان، العضو في حزب الليكود اليميني الذي يتزعمه نتنياهو، بإخراج هاتفه النقال من جيبه ويقترح على الرئيس الأميركي أخذ صورة سيلفي.
ويتبادل ترامب نظرات الحيرة مع نتنياهو الذي يسعى عبثاً بيده لمنع حزان من خرق البروتوكول. ونشر حزان الصورة على مواقع التواصل الاجتماعي، واصفا نفسه بـ"ترامب الإسرائيلي".
وتم تعليق مهام حزان كنائب لرئيس الكنيست الإسرائيلي عام 2015، بعد شبهات تتعلق بعمله في تسهيل الدعارة وتعاطي المخدرات.
(تويتر)
الشرق الأوسط؟
عند وصوله إلى مقر الرئاسة الإسرائيلية في القدس المحلتة، قال ترامب "عدنا للتو من الشرق الأوسط" قبل أن يصحح بسرعة ويقول السعودية.
الدراق أم السلام؟
في بيان صادر عن البيت الأبيض حول زيارة ترامب إلى إسرائيل، وقع خطأ إملائي صغير، استبدل كلمة السلام باللغة الإنكليزية من "بيس" إلى "بيتش" أي الدراق. وقال البيان إن الرئيس الأميركي يرغب في "تعزيز إمكانية الدراق الدائم".
Twitter Post
|
أين تقع القدس؟
في النقل المباشر لتصريحات ترامب مساء الاثنين في القدس المحلتة، قال البيت الأبيض إنّ التصريحات "قادمة من القدس في إسرائيل". ويمثل هذا خروجاً عن موقف الولايات المتحدة التقليدي الذي يقول إنه يجب التفاوض على وضع مدينة القدس بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
ولكن يوم أمس، أصبحت القدس مرة أخرى مدينة بلا دولة في النقل المباشر للبيت الأبيض، ما أثار تكهنات لدى المعلقين إن كانوا سيشهدون صراعا حول السياسات داخل البيت الأبيض ووزارة الخارجية الأميركية، أو إن كان مجرد خطأ عادي.
(العربي الجديد، فرانس برس)