1. بريجيت ترونيو
سطع نجم بريجيت زوجة الرئيس الفرنسي الجديد، إمانويل ماكرون، منذ بدء حملته الانتخابية، خصوصاً بسبب فارق السن بينهما الذي يصل إلى 25 سنة، وحقيقة كونها مدرِّسته أيام مراهقة ماكرون، وقصة الحب التي جمعت بينهما ووُصفت بالعاصفة وانتهت بالزواج.
Twitter Post
|
2. ميشيل أوباما
ظهرت ميشيل أوباما زوجة مثالية وخفيفة الظل طيلة فترة منصبها كسيدة أولى، تشارك في حملة مجتمعية هنا وترقص وتغني الراب هناك، إضافة إلى قصة حبها مع زوجها باراك أوباما، ودعمها له قبل أن يكون ذا نفوذ وتأثير، وهو ما جعل الصحافة ومواقع التواصل ترشحها لتكون رئيسة للولايات المتحدة.
Twitter Post
|
3. ميلانيا ترامب
عكس الثنائي ترامب، تبدو ميلانيا غير مرتاحة في دورها كسيدة أولى وفق ما تتناقله الصحافة العالمية، فهي السيدة التي تلتقط الصحافة باستمرار إشارات عن تعرضها للاضطهاد من قبل زوجها الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بينما تعيد المجلات الفنية الحفر في تاريخها كعارضة أزياء وعن قيامها بمهامات مثيرة للجدل خلال فترة عملها هذا، وهو ما أدخلها في معارك قضائية ضد مؤسسات مثل "دايلي مايل".
Twitter Post
|
4. فاليري تريرفيلر
لفتت شريكات حياة رئيس فرنسي آخر الأنظار، لكن من المنظور السلبي هذه المرة، إذ بعد طلاق هولاند من سيغولين روايال، وجدت رفيقته الجديدة، فاليري تريرفيلر، نفسها ضحية خيانة زوجها مع ممثلة سينمائية وفق ما نقلته مجلة فرنسية آنذاك، وهو ما صدم فاليري وأدخلها المستشفى وجعلها محط نقاش عالمي.
Twitter Post
|
5. آكي آبي
في مارس/آذار الماضي اصطدمت آكي، زوجة رئيس الوزراء الياباني، شينزو آبي، بالجانب السلبي لدور "السيدة الأولى". إذ وجدت نفسها في عين العاصفة عندما أثيرت ضجة حول صفقة أراضٍ لصالح مدرسة كانت تربطها بها صلات مثيرة للتساؤل، وهو ما دفع المعارضة لإثارة الملف وتسبب بتراجع شعبية زوجها.
Twitter Post
|
6. زوجة رئيس أذربيجان
ظهر اسم مهربيان عالييفا بقوة في الصحافة العالمية في فبراير/نيسان الماضي، بعدما قرّر زوجها الرئيس الأذربيجاني، إلهام علييف، تعيينها في منصب نائب الرئيس الأول، وهو ما عزز الطابع العائلي للحكم في البلاد إضافة إلى زيادة نفوذ السيدة الأولى التي كانت تتولى رئاسة المؤسسة الخيرية التي تحمل اسم والد زوجها، الرئيس الراحل، حيدر علييف، إضافة إلى مناصب أخرى في مجلس النواب ومنظمات دولية.