لا تزال القصص المأساوية لسكان مبنى برج غرانفلّ الذي احترق في لندن تتوالى. وآخر هذه القصص، قصة السيدة التي كانت موجودة في الطابق العاشر عند اندلاع الحريق.
ونقلت صحيفة "ذي إندبندنت" البريطانية قصتها، حيث ظهرت وهي تقوم بحركات وإشارات من النافذة، ثمّ رمت رضيعها ليركض أحد المارة الذين كانوا يحاولون المساعدة في إنقاذ السكان، إلى التقاط الطفل. ووفق شهود عيان، فإنّ الطفل بخير، وقد أصيب بكسور سطحية، ونجا بحياته.
وكان الحريق، الذي وقع غرب لندن قبل يومين، قد تصدّر عناوين الصحف البريطانية، خصوصاً بعد وفاة 12 شخصاً، وفقدان العشرات وفق تقارير لذويهم. وحتى الساعة لا تزال تداعيات الحريق تتوالى مع ارتفاع عدد الجرحى.
ونقلت صحيفة "ذي إندبندنت" البريطانية قصتها، حيث ظهرت وهي تقوم بحركات وإشارات من النافذة، ثمّ رمت رضيعها ليركض أحد المارة الذين كانوا يحاولون المساعدة في إنقاذ السكان، إلى التقاط الطفل. ووفق شهود عيان، فإنّ الطفل بخير، وقد أصيب بكسور سطحية، ونجا بحياته.
وكان الحريق، الذي وقع غرب لندن قبل يومين، قد تصدّر عناوين الصحف البريطانية، خصوصاً بعد وفاة 12 شخصاً، وفقدان العشرات وفق تقارير لذويهم. وحتى الساعة لا تزال تداعيات الحريق تتوالى مع ارتفاع عدد الجرحى.