قبل أيام، من الاعلان الرسمي لزواج المغنية المصرية شيرين عبد الوهاب، ظهرت على مواقع الميديا البديلة، صورة جديدة تجمع المغني عمرو دياب والممثلة دينا الشربيني. ولمن لا يعرف، فإن دياب ارتبط سراً بالشربيني، ويُقال إنه متزوج منها، لكن التفاصيل بقيت في متناول الاعلام منذ ما يقارب عام. فلا عمرو دياب اعترف بزواجه ولا الشربيني كذلك، ويحاول الطرفان حصر المسألة في متابعة الناس واهتمامهم بالـ"خبرية"، والاستفادة من "الماركتنغ" الذي يزيد من نسبة متابعة دياب واتخاذ الإعلام مادة للحديث الدائم عن هذا الزواج القائم على صُور تُنشر بين وقت وآخر. لكن الصورة الأخيرة، سبقت الاعلان الرسمي لشيرين عن زفافها من زميلها حسام حبيب. انتشار الخبر لم يمهل الزوجين للتمتع بخصوصيتهما، بعد أن قررا تقليل نسبة المدعوين إلى الزفاف (50 شخصاً)، فحصدت شيرين أعلى نسبة متابعة. وانتشرت فيديوهات عرس شيرين وحسام حبيب، والصور، رغم الخصوصية التي أحاطت بالزواج.
السؤال هو لماذا خبأت شيرين كل هذا الوقت خبر ارتباطها بحسام حبيب، وما الدافع من وراء نفي الخبر بعد أن انتشر من على صفحة والد حسام ( فيسبوك) قبل شهر؟ وهل هذا يعني أن شيرين وحسام حبيب، تقصدا نفي الخبر لإعادة كسب مزيد من المتابعين لحظة الإعلان عن الزواج الذي بدا على عجلة من أمره؟
ليست المرة الأولى التي تقع فيها شيرين عبد الوهاب في فخ العالم الافتراضي، المكشوف. بل لطالما عانت من لسانها الذي غالبا ما يسبقها. ونذكر هنا واقعة هجومها على عمرو دياب والقول إنه تقدم بالسن، ليرد عليها بطريقة غير مباشرة وهو يمارس الرياضة، من "الجيم" بعد أسبوع واحد.
ولم تهدأ مواقف شيرين التصاعدية أمام هجومها على عمرو دياب وتأكيدها لذلك. بل استهزأت كما وصف القضاء المصري بنهر النيل وما له من رمزية في مصر، في مزحة مع فتاة من جمهورها طالبتها بغناء أغنيتها "ما شربتش من نيلها" لترد عليها شيرين بأن مياه النيل غير صالحة للشرب وتسبب مرض البلهارسيا. هذا التصريح حرم شيرين من الغناء في القاهرة، وما زالت القضية في يد القضاء المصري.
وقبل عامين فقط، أعلنت شيرين اعتزالها الفن، ورغم ذلك تأثرت بمواقع التواصل الاجتماعي، فعادت إلى الغناء بعد أقل من 24 ساعة على قرارها، بناء على نصيحة البعض الذين طلبوا منها العودة سريعا للغناء، فوافقت.
شيرين وعمرو دياب، على خط واحد، القصد ربما مشترك وهو البقاء مكسبًا لـ"كلام الناس" ومواقع التواصل الاجتماعي وإن ترافق ذلك مع مضمون فنّي أم لا. جملة سريعة يدونها الفنان أو صورة ينشرها كافية بأن تحرك الجمهور وجيش المتابعين في ظل التفاعل الافتراضي الذي نشهده. لا يقتصر الرد هنا على العالم العربي، في أوروبا والولايات المُتحدة يعيش معظم الفنانين على متلازمة الأخبار وتحصد المجلات والمواقع المتخصصة بأخبارهم الشخصية الملايين.
ليست المرة الأولى التي تقع فيها شيرين عبد الوهاب في فخ العالم الافتراضي، المكشوف. بل لطالما عانت من لسانها الذي غالبا ما يسبقها. ونذكر هنا واقعة هجومها على عمرو دياب والقول إنه تقدم بالسن، ليرد عليها بطريقة غير مباشرة وهو يمارس الرياضة، من "الجيم" بعد أسبوع واحد.
ولم تهدأ مواقف شيرين التصاعدية أمام هجومها على عمرو دياب وتأكيدها لذلك. بل استهزأت كما وصف القضاء المصري بنهر النيل وما له من رمزية في مصر، في مزحة مع فتاة من جمهورها طالبتها بغناء أغنيتها "ما شربتش من نيلها" لترد عليها شيرين بأن مياه النيل غير صالحة للشرب وتسبب مرض البلهارسيا. هذا التصريح حرم شيرين من الغناء في القاهرة، وما زالت القضية في يد القضاء المصري.
وقبل عامين فقط، أعلنت شيرين اعتزالها الفن، ورغم ذلك تأثرت بمواقع التواصل الاجتماعي، فعادت إلى الغناء بعد أقل من 24 ساعة على قرارها، بناء على نصيحة البعض الذين طلبوا منها العودة سريعا للغناء، فوافقت.
شيرين وعمرو دياب، على خط واحد، القصد ربما مشترك وهو البقاء مكسبًا لـ"كلام الناس" ومواقع التواصل الاجتماعي وإن ترافق ذلك مع مضمون فنّي أم لا. جملة سريعة يدونها الفنان أو صورة ينشرها كافية بأن تحرك الجمهور وجيش المتابعين في ظل التفاعل الافتراضي الذي نشهده. لا يقتصر الرد هنا على العالم العربي، في أوروبا والولايات المُتحدة يعيش معظم الفنانين على متلازمة الأخبار وتحصد المجلات والمواقع المتخصصة بأخبارهم الشخصية الملايين.