تجتاح مواقع التواصل الاجتماعي، حالة من الجدل والحيرة، بعد البيان الصادر من وزارة الداخلية المصرية بخصوص مقتل 4 من المحكوم عليهم بالإعدام بسجن طرة، وضابطين وفرد شرطة، أثناء تصديهم لمحاولة هروب المساجين صباح يوم الأربعاء.
وفتح البيان المقتضب سيلاً من الأسئلة ومحاولات التفسير خاصة مع دعوات التظاهر بعد غد الجمعة.
وكتب عمرو رأفت: "في حاجة غريبة في رواية سجن طره، إزاي مساجين محكوم عليهم بالإعدام معاهم سلاح وتبادل اطلاق نار؟ طب وصلهم سلاح منين؟ الرواية كده مش مظبوطة، ومش عقلانية".
وعلق فزاع: "بص العصفورة".
يوم أمس كتب حساب بإسم بدون ظل: "الشيخ محمد بن زايد، يلح على الرئيس عبدالفتاح السيسي، بقتل أفراد من وزارة الداخلية في عمل أمني مدبر، وإلصاق التهمة بالاخوان المسلمين على إنهم مدسوسين في المظاهرات #ارحل_يا_سيسي #الثورة_بدأت"
فعلق أحمد بدوي: "تلاقي واحد كاتب تويتة زي دي امبارح، وهوب خبر زي ده النهاردة، يبقى لازم تكون عارف إيه اللي لسه هايحصل بكرا، ملحوظة: حساب (بدون ظل) يقال إنه ضابط مخابرات اماراتي سابق".
وشاركت رجاء: "المحكومين بالإعدام لهم عنابر خاصة، أكثر تشددا في إجراءات الأمن، و غالباً لو سياسيين يكونوا في غرف انفرادية، الموضوع دا مش داخل راسي".
وتساءلت عبير: "الشغل القذر بدأ، يعنى إيه سجن كبير زى طره، ويتم قتل ظباط وكمان مساجين؟ هو مين مسجون عند التاني؟".
واتفقت معها الفراشة الثائرة: "حد يكنعني (يقنعني) ٤ مساجين بدون سلاح والظباط والعساكر مسلحين، يبقى بالعقل كدا مين ضرب علي مين وليه؟؟ لو المساجين مسلحين دخل السلاح ليهم ازاي وعن طريق مين؟؟ لو حصل اشتباكات بين المساجين والعساكر والظابط إزااااي؟ دا سجن طره ياجماعة مش حديقة عم إبراهيم البقال".
وكتب جابر: "متوقع جداً الفترة دي، الإعلام هيطلع يخوف الناس من الانفلات الأمني، خصوصا بعد إللي حصل في سجن طرة، متوقع أيضاً تدبير أي عمل إرهابي يستشهد فيه عدد من أفراد الجيش، إللي هايكون وراها دحلان بتكلفة من صهيون، لبث روح الرعب عند الشعب من سقوط النظام وإستخدام نظرية يا أنا يا الفوضى".
وجاء تعليق أحمد حمدي باستعادة موقف مشابه أثناء ثورة يناير 2011، حيث استشهد اللواء البطران: "أخويا اتقتل برصاصة قناص من برج مراقبة سجن وادي النطرون، عشان رفض خطة الفوضى و فتح السجون، اللي وضعها حبيب العادلي و قالي ف التليفون هايحرقوا البلد، و بعدها عرفت أنه استشهد. شقيقة اللواء محمد البطران فبراير - 2011
#حتى_لا_ننسى #جمعة_الغضب_25_سبتمبر
#السيسي_عدو_الله".
فى حاجه غريب غى روايه سجن طره ازاى مساجين محكوم علبهم بالاعدام معاهم سلاح وتبادل اطلاق نار . طب وصلهم سلاح منين .. الروايه كده مش مظبوطه ومش عقلانيه
— amr refat (@2bNBlad) September 23, 2020
بص العصفورة 🤔🤔#جمعة_الغضب_25_سبتمبر#السيسي_عدو_الله https://t.co/RszNoZ41U8
— فزااع (@FazAaaa3c) September 23, 2020
الشيخ محمد بن زايد ، يلح على الرئيس عبدالفتاح السيسي ، بقتل افراد من وزارة الداخلية في عمل امني مدبر ، والصاق التهمة بالاخوان المسلمين على انهم مدسوسين في
— بدون ظل (@without__shadow) September 22, 2020
المظاهرات . #ارحل_يا_سيسي #الثورة_بدأت
تلاقي واحد كاتب تويتة زي دي امبارح وهوب خبر زي ده النهارده يبقي لازم تكون عارف ايه اللي لسه هيحصل بكره✋
— أحمد بدوي (@ahmed2013b1) September 23, 2020
ملحوظة: حساب (بدون ظل) يقال انه ضابط مخابرات اماراتي سابق pic.twitter.com/ZfUAxteqCt
المحكومين بالاعدام لهم عنابر خاصة أكثر تشدد في اجراءات الأمن و غالباً لو سياسيين يكونوا في غرف انفرادية
— لله امري (@RAJEAON) September 23, 2020
الموضوع دا مش داخل راسي https://t.co/KK1dkutjTD
الشغل القذر بدأ👇
— Dr.abeer (@har34xstufxxx) September 23, 2020
يعنى ايه سجن كبير زى طره
ويتم قتل ظباط وكمان مساجين
هو مين مسجون عند التانى
😏😏 https://t.co/W0l1xqrCuz
حد يكنعني ٤ مساجين بدون سلاح والظباط والعساكر مسلحين يبقا بالعقل كدا مين ضرب علي مين وليه ؟؟
— 🦋 الفراشة الثائرة 🦋 (@Elghazali22) September 23, 2020
لو المساجين مسلحين دخل السلاح ليهم ازاي وعن طريق مين ؟؟
لو حصل اشتباكات بين المساجين والعساكر والظابط ازااااي دا سجن طره يجماعة مش حديقة عم ابراهيم البقال
متوقع جداً الفترة دي الإعلام هيطلع يخوف الناس من الإنفلات الأمني خصوصا بعد إلـ حصل في سجن طرة ، متوقع أيضاً تدبير أي عمل إرهابي يستشهد فيه عدد من أفراد الجيش إلـ هيكون وراها دحلان بتكلفة من صهيون لبث روح الرعب عند الشعب من سقوط النظام وإستخدام نظرية يا أنا يا الفوضي ..
— الدقـــــــ®ـــــــــر™ (@JaberDayi) September 23, 2020
أخويا اتقتل برصاصة قناص من برج مراقبة سجن وادي النطرون عشان رفض خطة الفوضى و فتح السجون اللي وضعها حبيب العادلي و قالي ف التليفون هيحرقوا البلد و بعدها عرفت أنه استشهد
— AHMEDHAMDYIBRAHIM (@AHMEDHAMDYIBRA5) September 23, 2020
شقيقة اللواء محمود البطران
فبراير - 2011#حتى_لا_ننسى#جمعة_الغضب_25_سبتمبر#السيسي_عدو_الله