قال الرئيس الإيراني، حسن روحاني، إن "السياسات السعودية في كل من لبنان، وسورية، والعراق، لم تكن موفقة وما جاءت إلا للتغطية على قضاياها الداخلية".
وفي حوار بثه التلفزيون المحلي الإيراني، ليل الثلاثاء، قدم خلاله روحاني تقييمًا لعمل حكومته منذ توليه الدورة الرئاسية الثانية، وعلق كذلك على السياسات الأميركية، فاعتبر أن واشنطن سعت جاهدة لتخريب الاتفاق النووي لكنها لم تنجح، وهو ما يعني أنه اتفاق محكم لا يمكن تمزيقه بسهولة، حسب رأيه.
وذكر روحاني أن الأطراف التي دعمت هذه التوجهات الأميركية المعادية لإيران معدودة، بينما وقفت كل من روسيا والصين ودول الاتحاد الأوروبي بوجه أميركا.
واعتبر أيضًا أن المفاوضات النووية بين إيران والغرب سارت بشكل جيد، وبتوقيت كان الديمقراطيون فيه يتسلمون الحكومة في أميركا، مؤكدًا أن إيران تأخذ مصالحها القومية بعين الاعتبار، فعليها بالتالي التحكم بأعصابها في ما يخص الاتفاق، حسب تعبيره.
وأضاف الرئيس الإيراني أن بلاده حققت مكتسبات جيدة من الاتفاق النووي من غير الممكن تخريبها، ولا حتى زوالها، معتبرًا أن طهران قد ربحت المفاوضات بطبيعة الحال واستطاعت إلغاء العقوبات النووية، داعيًا للحذر والوقوف بوجه من يريدون المخاطرة بمستقبل الاتفاق.
وفي ما يتعلق بالشأن العسكري، أوضح روحاني أن لدى إيران حاجة لامتلاك شقين، أحدهما دبلوماسي والآخر عسكري، وإلا لن تستطيع الوصول لأهدافها كما قال، مؤكدًا أن طهران بحاجة لتطوير قدراتها العسكرية بطبيعة الحال.
وفي حوار بثه التلفزيون المحلي الإيراني، ليل الثلاثاء، قدم خلاله روحاني تقييمًا لعمل حكومته منذ توليه الدورة الرئاسية الثانية، وعلق كذلك على السياسات الأميركية، فاعتبر أن واشنطن سعت جاهدة لتخريب الاتفاق النووي لكنها لم تنجح، وهو ما يعني أنه اتفاق محكم لا يمكن تمزيقه بسهولة، حسب رأيه.
وذكر روحاني أن الأطراف التي دعمت هذه التوجهات الأميركية المعادية لإيران معدودة، بينما وقفت كل من روسيا والصين ودول الاتحاد الأوروبي بوجه أميركا.
واعتبر أيضًا أن المفاوضات النووية بين إيران والغرب سارت بشكل جيد، وبتوقيت كان الديمقراطيون فيه يتسلمون الحكومة في أميركا، مؤكدًا أن إيران تأخذ مصالحها القومية بعين الاعتبار، فعليها بالتالي التحكم بأعصابها في ما يخص الاتفاق، حسب تعبيره.
وأضاف الرئيس الإيراني أن بلاده حققت مكتسبات جيدة من الاتفاق النووي من غير الممكن تخريبها، ولا حتى زوالها، معتبرًا أن طهران قد ربحت المفاوضات بطبيعة الحال واستطاعت إلغاء العقوبات النووية، داعيًا للحذر والوقوف بوجه من يريدون المخاطرة بمستقبل الاتفاق.
وفي ما يتعلق بالشأن العسكري، أوضح روحاني أن لدى إيران حاجة لامتلاك شقين، أحدهما دبلوماسي والآخر عسكري، وإلا لن تستطيع الوصول لأهدافها كما قال، مؤكدًا أن طهران بحاجة لتطوير قدراتها العسكرية بطبيعة الحال.